القاهرة فى ٢٣ أغسطس أ ش أ // تحليل كتبه/أحمد تركي (مركز أبحاث ودراسات الشرق الأوسط )
خالف الرئيس الأمريكي ودنالد ترامب حدسه الذي كان يقضي بالانسحاب من أفغانستان، بل كان طوال فترة حملته الانتخابية، يوجه انتقادات لاذعة لإدارة أوباما السابقة المتورطة في المستنقع الأفغاني، لكنه بعدما بات هو سيد القرار في البيت الأبيض، تعامل مع الواقع ورضخ لتعقيدات الملف الأفغاني، مستنداً في ذلك على رؤى مستشاريه في الأمن القومي بضرورة تعزيز القدرة العسكرية الأمريكية في أفغانستان لمنع حركة طالبان من الإطاحة بحكومة كابول.
تضمنت معالم استراتيجية ترامب الجديدة تجاه أفغانستان محاور ثلاثة.
لمتابعة تقارير وتحليلات "مركز أبحاث أ ش أ" يرجى الاشتراك في النشرة العامة.
/أ ش أ/
طالبان وباكستان وجنوب آسيا .... محاور استراتيجية ترامب في أفغانستان
مصر/عسكرى/سياسي
You have unlimited quota for this service