قناة أ ش أ

بالفيديو : عدم الاستقرار في أماكن الباعة الجائلين بأحمد حلمي

بالفيديو : مواطنون أجمل ما فعل السيسي هو نقل الجائلين من رمسيس

بالفيديو : بدء تنظيف وتطوير ميدان رمسيس بعد نقل الجائلين

بالفيديو : المرشدون السياحيون يصرخون في الكرنك "أغيثونا "

تقرير : أمير نبيل عبر عدد من المرشدين السياحيين عن رفضهم لعدم حصولهم على حقوقهم رغم أنهم من دافعي الضرائب والتأمينات وطالبوا الحكومة بإعادة هذه الحقوق إليهم. وفي مقابلة بالفيديو مع وكالة أنباء الشرق الأوسط قال سيد حسني حسين ـ مرشد لغة إسبانية من أسوان ـ إن المرشدين السياحيين في مصر عددهم يتجاوز 16 ألف عضو ولكنهم محرومون من معظم المميزات التي يحصل عليها العاملون في مختلف المجالات الأخرى. وأضاف أن المرشدين هم الوحيدون الذين يدخلون العملة الصعبة في مصر بطريقة سهلة ولكن في المقابل لا يحصلون منها على أي شيء. وأشار إلى أنه من بين الأمثلة لإهدار حقوقهم أن نقابة المرشدين قدمت مشروعا بالحصول على دولارين من قيمة كل تأشيرة يدفعها السائح ، والتي تبلغ 25 دولارا ، بحيث تدخل في صندوق الأزمات والطوارئ لصالح المرشدين وللأسف رفضته الحكومة بشدة دون إبداء أسباب. ولفت إلى أنه كان هناك اقتراح آخر بحصول النقابة على جنيه واحد من تذكرة دخول كل معبد ليوضع في صندوق معاشات وتأمينات المرشدين السياحيين لعمل نظام علاجي لهم به لأن هؤلاء المرشدين ، مع الأسف ، لا يحصلون على أي نظام تأمين صحي سواء كان حكوميا أو خاصا رغم أن المرشدين من دافعي الضرائب والتأمينات ولا يحصلون على مقابل لذلك. ومن جانبه قال باسم خميس ـ مرشد لغة إنجليزية ـ إن المرشد السياحي يكون مسئولا عن السائح منذ وصوله إلى الأراضي المصرية بما في ذلك زياراته السياحية وكل ما يتعلق بحياته في مصر وحل أي مشكلة تواجهه وحتى مغادرته للبلاد وسواء كانت مدة إقامته ساعات أو أياما. وأضاف أنه ليست هناك شركة سياحية ملتزمة بالمقابل اليومي الذي تحدده وزارة السياحة للمرشد وإنما هناك أرقام متفاوتة ولكنها أقل بكثير رغم أنها في الأصل مبلغ زهيد جدا بالمقارنة لجهد المرشد مع السائح على مدى 24 ساعة في كل يوم. وأوضح أنه منذ توقف السياحة وحتى الآن ـ وهي لم تعد لسابق عهدها بعد ـ لا توجد أي مساعدة للمرشد السياحي نهائيا.

بالفيديو: لواء حمدى بخيت ل أ ش أ : تحرير سيناء يؤكد قدرات المصريين في الأزمات

تقرير عمرو الكاشف القاهرة في 25 أبريل /أ ش أ/ قال المحلل الإستراتيجى والعسكرى اللواء أركان حمدى بخيت إن أعياد تحرير سيناء ترتبط فى تاريخ الأمة بمعالم كثيرة أهمها أن مصر تستطيع أن تثبت قدرتها كقوة دولة شاملة على تحرير وإستعادة أراضيها حتى ولو على المحور العسكرى ثم المحور السياسى مما يبين قدرات الدولة وإتزانها فى مواجهة الأزمات . وأضاف اللواء حمدى بخيت – فى تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط مصحوب بالفيديو فى الذكرى 33 لأعياد تحرير سيناء التى توافق اليوم السبت 25 أبريل – أنه شارك فى حرب أكتوبر 1973 المجيدة وكان قائدا لمجموعة إستطلاع أثناء تطوير الهجوم فى الفترة من 14 إلي 16 أكتوبر فى ممر متلا بسيناء وكانت هذه أبعد نقطة وصلت إليها القوات المسلحة لإستعادة أراضى سيناء ،بحيث كانت مهمته هى جمع معلومات عن العدو فى هذا الإتجاه لصالح اللواء ثالث مدرع الذى كان يطور الهجوم العسكرى على محور متلا ضد العدو. وحول مواجهة مصر مع الإرهاب أشار اللواء حمدى بخيت إلي أن مصر دولة كبيرة ولها ثقلها إقليميا ودوليا على المستوى الأفريقى والوطن العربى والشرق الأوسط ، فالإرهاب ليس جديدا على مصر لأنها حاربته فى فترة التسعينات وانتصرت عليه ، والأن نسجت بعض القوى الخارجية المعادية لمصر تحديات جديدة ، فمصر ستستطيع أن تنتصر على الإرهاب حاليا لأنها يتوافر بها خمسة عوامل لا تتوافر لأى أمة أخرى حاربت الإرهاب أولها أن بها وفاق وطنى وإرادة وطنية وجيش وطنى ورئيس منتخب بإجماع وطنى وكذلك قدرة وطنية بقوة دولة شاملة كاملة للتصدى للإرهاب. وأكد اللواء حمدى بخيت أن الدولة طالما توافر فيها وفاقا وطنيا فلن تهزمها أى مشكلة فى ظل التحديات التى تعيشها مصر حاليا لتحقيق التنمية والإستقرار الإقتصادى. ويذكر أن أن أعياد تحرير سيناء هو ذكرى انسحاب آخر جندي إسرائيلي من سيناء يوم 25 أبريل عام 1982 طبقا لمعاهدة كامب ديفيد حيث استردت مصر كامل أراضى سيناء ما عدا مدينة طابا التى استردتها مصر لاحقا في 15 مارس 1989 . ر وك/ أ ش أ