*الرئيس السيسي امتلاك القدرة على تصنيع الدواء أهم من الربح المادي

* الرئيس السيسي خلال افتتاح مدينة الدواء بالخانكة:

*- الهدف من مدينة الدواء هو الخروج بمنتج موثوق به بنسبة 100%
*- إنتاج مشتقات البلازما حلم سيتم تحقيقه خلال عامين
*- مستعدون لتوفير كافة التسهيلات لصناعة الدواء
*- أشعر بالأسف من ترديد المواطنين عبارة أن "المضاد الحيوي مستورد من الخارج"
*- كفاءة المادة الفعالة المتواجدة في الأدوية التي ستخرج من مدينة الدواء تبلغ 100%
*- مصانع مدينة الدواء شيدت لكي تصنع منتجات على أعلي المستويات العالمية
*- الحكومة مستعدة لتمويل المرحلة الثانية من مدينة الدواء مهما كانت تكلفتها لتغطية الاحتياجات المحلية

القاهرة في أول أبريل /أ ش أ/ أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أن امتلاك القدرة على تصنيع الدواء أمر حيوي يتجاوز فكرة التكلفة والمكسب، مشددا على أن الدولة مستعدة لتوفير كافة التسهيلات لصناعة الدواء خاصة أدوية الأورام وتشجيع القطاع الخاص.
جاء ذلك خلال افتتاح الرئيس السيسي، صباح اليوم /الخميس/، مدينة الدواء بمنطقة الخانكة بمحافظة القليوبية، بمشاركة رئيس الوزراء الدكتور مصطفي مدبولي، والفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والانتاج الحربي وعدد من الوزراء وكبار رجال الدولة.
وقال الرئيس السيسي إن مصر تسعي لانتاج أدوية الأورام بنسبة 100% من خلال توفير المخصصات المالية والتكنولوجية والخامات، مشيرا إلى أن الحكومة مستعدة لاتخاذ كل ما يلزم لتوطين صناعة الأدوية في مصر.
وأكد الرئيس السيسي أن الدولة مستعدة لتوفير كافة التسهيلات لصناعة الدواء، مشيرا إلى أن فكرة إنشاء مدينة الدواء بدأت منذ 7 سنوات بهدف توفير الدواء للمواطن بجودة عالية وبأسعار مناسبة، ومطابقة للمعايير العالمية، مشددا على أن صناعة الدواء تمس كل مريض فمن حقه الحصول على الدواء بسعر مناسب سواء عن طريق الشراء مباشرة أو عن طريق التأمين الصحي.
وقال الرئيس السيسي إن الشركة المعنية بانتاج مشتقات البلازما، التي نستوردها حاليا من الخارج، سوف تقوم بانتاج المشتقات داخل مصر خلال عامين.
وأضاف أنه تحدث منذ 5 سنوات عن انتاج مشتقات البلازما الذي لم يكن متاحا في ذلك الوقت، مشيرا إلى أن "مشتقات البلازما كانت حلما وسيتم تحقيقه خلال عامين"، مشددا على أن الحكومة ستقوم بتوفير التسهيلات اللازمة لعملية الانتاج.
وأكد الرئيس السيسي أن الهدف من إنشاء مدينة الدواء في مصر هو الخروج بمنتج دوائي موثوق فيه، مع مادة فعالة على أعلى مستوى من الكفاءة بنسبة لا تقل عن 100%
وأضاف الرئيس السيسي، أن التكلفة المالية للمصانع والمدينة كانت كبيرة، ولكن الهدف ليس الاستثمار أو البيع وإنما امتلاك قدرة انتاجية حقيقية على أعلى مستوى لا يقل عن مثيله في أرقى دول العالم.
وأكد الرئيس السيسي أن الدولة مستعدة لتمويل المرحلة الثانية من المدينة مهما كانت تكلفتها، موجها الشكر للجندي المجهول الذي تحرك منذ 8 سنوات في اتجاه إقامة مدينة الدواء بالاستعانة بالشركات الاستشارية العالمية للخروج بهذا المشروع بهذا الشكل المتكامل، وهو اللواء دكتور صلاح الشاذلي الذي رحل عن عالمنا، موجها الحكومة باطلاق اسم الفقيد على أحد شوارع او ميادين مصر تخليدا لذكراه وجهوده.
كما وجه الرئيس السيسي، الشكر لجميع القائمين على المدينة لجهدهم الكبير الذي يبذل فيما يخص صناعة الدواء في مصر، مشيرا إلى أن جدارة الأدوية المصنعة في مصر كبيرة جدا وتتطابق مع المعايير التي وضعتها منظمة الصحة العالمية وأوروبا وأي معايير أخرى متقدمة".
وأوضح الرئيس أن التكنولوجيا المتقدمة لصناعة مشتقات البلازما لم تكن متوفرة من قبل حيث كانت تتطلب منظومة شديدة الاحكام والجودة وتصينع مقعد للغاية، لافتا إلى أن الشركة التي ستتولي انتاج البلازما كانت قد حددت سقفا زمنيا يصل إلى 5 سنوات للشروع في عملية الانتاح لكننا تعهدنا بتوفير كل التسهيلات لانشاء مصنع مشتقات البلازما داخل مصر خلال عامين لتوفير الاحتياجات المحلية بدلا من الاعتماد على الاستيراد.
وقال الرئيس السيسي إن مصر يوجد بها عدد كبير من السكان، يمكن أن نتحصل على هذه البلازما اللازمة لهذه الصناعة المهمة للغاية.
ووجه الرئيس حديثه لرئيس الوزراء قائلا :"نحن مستعدون يا دكتور مصطفى لعمل كل ما يمكن لتوفير الخامات اللازمة.. واختبار فيروس كورونا وفر لنا درسا مهما يتعلق بضرورة امتلاك كافة مقومات الانتاج وعدم الاعتماد على جلبها من الخارج".
وأكد الرئيس استعداد الحكومة لتوفير كافة التسهيلات لتشجيع شركات القطاع الخاص وشركات قطاع الأعمال لانتاج أدوية الأورام وتوفيرها بالسوق المحلي، موجها بإعطاء موضوع انتاج أدوية الأورام محليا بنسبة 100% بدلا من النسبة الحالية التي تصل إلى 80%، وتوطين التكنولوجيا المطلوبة بغض النظر عن تكلفتها ، مشيرا إلى استعداد الدولة لتحمل تلك التكلفة والتي من بينها الخامات.
وأكد الرئيس السيسي أن الجدارة الخاصة بالمنتج الدوائي يجب أن تبدأ من عبوة الدواء، مشيرا إلى أن مركز الوثائق المؤمنة يستطيع وضع علامة على المنتج بحيث لا يمكن العبث بها، وأن يستطيع كل مواطن أن يتابعها ويجد لها أصلا ويثق فيه.
وتابع الرئيس السيسي:"أنتم من البداية بتقولوا عايزين ندي جدارة وثقة، عشان تدي جدارة وثقة لازم في المنتج الذي يصنع محليا، وهي الفكرة من وراء إنشاء مدينة الدواء في مصر".
وقال الرئيس إنه كان يشعر بالأسف من ترديد المواطنين عبارة أن "المضاد الحيوي مستورد من الخارج"، لأنه كان يعني أننا لا نستطيع انتاج دواء موثوق به محليا، مشددا على أن كفاءة المادة الفعالة المتواجدة في هذه الأدوية التي ستخرج من مدينة الدواء ستبلغ 100%، لأن التكلفة المالية التي شيدت بها تلك المصانع ضخمة للغاية.
وتابع الرئيس:"نحن نتكلم عن مليارات، وبمنتهى الصراحة، وأن هذا الموضوع ليس الهدف من انشائه استثمارات واقتصاد وبيع للناس، بل يستهدف امتلاك قدرة حقيقية على انتاج دواء فعال حقيقي بأعلى كفاءة".
وشدد الرئيس على ألا يقل جودة وكفاءة أي مضاد حيوي مصنع بالمدينة عن نظيره في أرقى دول العالم، لافتا إلى أن مصانع مدينة الدواء شيدت لكي تصنع منتجات على أعلي المستويات العالمية.
وقال الرئيس:"من غير المعقول أن نفعل كل ذلك ونجد أن العبوات بها أي غش"، مشيرا إلى أن الحكومة مستعدة لتمويل المرحلة الثانية من مدينة الدواء مهما كانت تكلفتها لتغطية الاحتياجات المحلية من الدواء بنسبة 100%..
وتعد "مدينة الدواء الطبية" من بين أحد أهم المشروعات القومية التي سعت الدولة المصرية لتنفيذها لامتلاك القدرة التكنولوجية والصناعية الحديثة في هذا المجال الحيوي مما يتيح للمواطنين الحصول على علاج دوائي عالى الجودة وآمن، ويمنع أي ممارسات احتكارية ويضبط أسعار الدواء، وذلك دعماً للجهود التي تقوم بها الدولة في مجال المبادرات والخدمات الطبية والصحية المتنوعة للمواطنين.
أ ش أ

الرئيس السيسي يتفقد مدينة الدواء في الخانكة

القاهرة في الأول من أبريل/أ ش أ/ تفقد الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم /الخميس/ مدينة الدواء بمنطقة الخانكة برفقة عدد من الوزراء والمسئولين.
استمع الرئيس خلال الجولة لشرح مفصل حول المشروع وطرق عمله واطلع على عمل الآلات والماكينات.
وتجول الرئيس داخل المواقع الرئيسية لمدينة الدواء والمخازن والمعامل، واختتم جولته بتوجيه التحية للعاملين في المدينة ثم غادر
أ ش أ

رئيس هيئة الدواء: صناعة الدواء والمستلزمات الطبية ضرورة أمن قومي لاغنها

القليوبية في الأول من أبريل/أ ش أ/ أكد رئيس هيئة الدواء المصرية الدكتور تامر عصام، أن صناعة الدواء والمستلزمات الطبية في مصر أمن قومي حقيقي لا غنى عنه
وقال رئيس هيئة الدواء المصرية -خلال افتتاح الرئيس السيسي مدينة الدواء بمنطقة الخانكة اليوم الخميس- "إن صناعة الدواء والمستلزمات الطبية في مصر تتم على شقين؛ الأول هو أنها أمن قومي حقيقي لا غنى عنه لأنه يمثل حياة المواطن المصري، والشق الثاني هو الاستثمارات".
وأضاف أن مصر أول دولة في الشرق الأوسط لديها تصنيع واكتفاء ذاتي من المستحضرات الحديثة التي تستخدم في بروتوكول علاج فيروس (كورونا)، وأنه تم تصميم وتنفيذ وإنتاج وإجازة أول جهاز مصري يساعد على التنفس الصناعي، مشيرا إلى أن الهيئة ساهمت خلال أزمة (كورونا) في توفير مخزون استراتيجي يكفي ما بين 6 إلى 9 شهور على أرض الوطن، فضلا عن إيجاد آلية سريعة للتسجيل والتعامل مع المرحلة من خلال رخصة الاستخدام الآمن
وأوضح أن معدلات الأداء في هيئة الدواء المصرية وصلت إلى أنه يتم شهريا تقييم 1500 مستحضر، فضلا عن تحليل وتقييم ألفي دراسة وعينة من المستحضرات التقليدية، مشيرا أنه تم البدء في فرع جديد للمستحضرات المبتكرة
وعن اعتماد منظمة الصحة العالمية للمستحضرات الطبية المصرية، أوضح رئيس الهيئة أن مصر لديها مستحضران دوائيان تم اعتمادهما وحصلا على اعتراف منظمة الصحة العالمية و3 مستلزمات طبية، لافتا إلى وجود 5 مستحضرات ومستلزمات طبية تحت التقييم
وقال إن مصر نجحت في التصنيع المحلي لكافة مستحضرات فيروس (كورونا)، فضلا عن دعمها لكل أشقائها من العرب والأفارقة لتقديم مستحضرات طبية لفيروس (كورونا)، وإن مصر كانت من أول الدول التي رخصت كل اللقاحات المتاحة في زمن قياسي وطبقا لأعلى المعايير، موضحا أنه يوجد في مصر 4 لقاحات لها رخصة الاستخدام الطارئ.
وشدد عصام على أن مدينة الدواء تعكس منهجية وتوجه الدولة المصرية للتوسع على خريطة التصنيع الدوائي العالمي، مشيرا إلى أنه تم إنشاء وتجهيز مصنع كبير للأورام وسيتم تشغيله بنهاية العام، كما تم ترخيص وتشغيل خط إنتاج لمثبطات المناعة.
أ ش أ

الرئيس السيسي: الهدف من مدينة الدواء هو الخروج هو الخروج بمنتج موثوق به بنسبة 100%

القاهرة في أول أبريل /أ ش أ/ أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أن الهدف من إنشاء مدينة الدواء في مصر هو الخروج بمنتج دوائي موثوق فيه، مع مادة فعالة على أعلى مستوى من الكفاءة بنسبة لا تقل عن 100%.
وأضاف الرئيس السيسي خلال حديثه في افتتاح مدينة الدواء اليوم الخميس بمنطقة الخانكة،أن التكلفة المالية للمصانع والمدينة كانت كبيرة، ولكن الهدف ليس الاستثمار أو البيع وإنما امتلاك قدرة إنتاجية حقيقية على أعلى مستوى لا يقل عن مثيله في أرقى دول العالم.
واكد الرئيس السيسي أن الدولة مستعدة لتمويل المرحلة الثانية من المدينة مهما كانت تكلفتها.
ووجه الرئيس السيسي الشكر للجندي المجهول الذي تحرك منذ 8 سنوات في اتجاه إقامة مدينة الدواء بالاستعانة بالشركات الاستشارية العالمية للخروج بهذا المشروع بهذا الشكل المتكامل، وهو اللواء دكتور صلاح الشاذلي الذي رحل عن عالمنا، موجها الحكومة بإطلاق اسم الفقيد على أحد شوارع أو ميادين مصر تخليدا لذكراه وجهوده.
أ ش أ

الرئيس السيسي: إنتاج مشتقات حلم سيتم تحقيقه خلال عامين

القاهرة في أول أبريل /أ ش أ/ أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أن الشركة المعنية بإنتاج مشتقات البلازما، التي نستوردها حاليا من الخارج، سوف تقوم بإنتاج المشتقات خلال عامين.
وأضاف أنه تحدث منذ 5 سنوات عن إنتاج مشتقات البلازما الذي لم يكن متاحا في ذلك الوقت، مشيرا إلى أن "مشتقات البلازما كانت حلما سيتم تحقيقه خلال عامين"، مشددا على أن الحكومة ستقوم بتوفير التسهيلات اللازمة لعملية الإنتاج.
جاء ذلك خلال افتتاح الرئيس السيسي، صباح اليوم الخميس، مدينة الدواء بمنطقة الخانكة بمحافظة القليوبية، بمشاركة رئيس الوزراء الدكتور مصطفي مدبولي، والفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي وعدد من الوزراء وكبار رجال الدولة.
وكان رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفي مدبولي قد أكد أن الرئيس وجه بأن يكون لدى مصر في نهاية عام 2022 أول مصنع متكامل لإنشاء مشتقات البلازم، مشيرا إلى أنه تم بالفعل اختيار العاصمة الإدارية لإنشاء هذا المصنع حيث بدأت بالفعل أعمال التنفيذ فيه، وفي نفس الوقت هناك 40 مركز تجميع للبلازما على مستوى الجمهورية جاهزين، بالإضافة إلى خطة أخرى بعد 2022 لزيادة هذه المراكز.
أ ش أ

الرئيس السيسي: امتلاك القدرة على تصنيع الدواء أهم من الربح المادي

القاهرة في أول أبريل /أ ش أ/ أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أن امتلاك القدرة على تصنيع الدواء أمر حيوي يتجاوز فكرة التكلفة والمكسب، مشددا على أن الدولة مستعدة لتوفير كافة التسهيلات لصناعة الدواء خاصة أدوية الأورام وتشجيع القطاع الخاص.
وقال الرئيس السيسي إن مصر تسعي لإنتاج أدوية الأورام بنسبة 100% من خلال توفير المخصصات المالية والتكنولوجية والخامات.
وأشار الرئيس إلى أن الحكومة مستعدة لاتخاذ كل ما يلزم لتوطين صناعة الأدوية في مصر.
جاء ذلك خلال افتتاح الرئيس السيسي، صباح اليوم الخميس، مدينة الدواء بمنطقة الخانكة بمحافظة القليوبية، بمشاركة رئيس الوزراء الدكتور مصطفي مدبولي، والفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي وعدد من الوزراء وكبار رجال الدولة.
وتعد "مدينة الدواء الطبية" من بين أحد أهم المشروعات القومية التي سعت الدولة المصرية لتنفيذها لامتلاك القدرة التكنولوجية والصناعية الحديثة في هذا المجال الحيوي مما يتيح للمواطنين الحصول على علاج دوائي عالى الجودة وآمن، ويمنع أي ممارسات احتكارية ويضبط أسعار الدواء، وذلك دعماً للجهود التي تقوم بها الدولة في مجال المبادرات والخدمات الطبية والصحية المتنوعة للمواطنين.
كما تعد من أكبر المدن من نوعها على مستوى الشرق الأوسط علي مساحة 180 ألف متر مربع، وهي مزودة بأحدث التقنيات والنظم العالمية في إنتاج الدواء لتصبح بمثابة مركز إقليمي يجذب كبري الشركات العالمية في مجال الصناعات الدوائية واللقاحات.
أ ش أ

الرئيس السيسي: مستعدون لتوفير كافة التسهيلات لصناعة الدواء

القاهرة في أول أبريل /أ ش أ/ أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أن الدولة مستعدة لتوفير كافة التسهيلات لصناعة الدواء.
وأشار إلى أن فكرة إنشاء مدينة الدواء بدأت منذ 7 سنوات بهدف توفير الدواء للمواطن بجودة عالية وبأسعار مناسبة، ومطابقتها للمعايير العالمية، مشددا على أن صناعة الدواء تمس كل مريض فمن حقه الحصول على الدواء بسعر مناسب سواء عن طريق الشراء مباشرة أو عن طريق التأمين الصحي.
جاء ذلك خلال افتتاح الرئيس السيسي، صباح اليوم الخميس، مدينة الدواء بمنطقة الخانكة بمحافظة القليوبية، بمشاركة رئيس الوزراء الدكتور مصطفي مدبولي، والفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والانتاج الحربي وعدد من الوزراء وكبار رجال الدولة.
وتعد "مدينة الدواء الطبية" من بين أحد أهم المشروعات القومية التي سعت الدولة المصرية لتنفيذها لامتلاك القدرة التكنولوجية والصناعية الحديثة في هذا المجال الحيوي مما يتيح للمواطنين الحصول على علاج دوائي عالى الجودة وآمن، ويمنع أي ممارسات احتكارية ويضبط أسعار الدواء، وذلك دعماً للجهود التي تقوم بها الدولة في مجال المبادرات والخدمات الطبية والصحية المتنوعة للمواطنين.
كما تعد من أكبر المدن من نوعها على مستوى الشرق الأوسط علي مساحة 180 ألف متر مربع، وهي مزودة بأحدث التقنيات والنظم العالمية في إنتاج الدواء لتصبح بمثابة مركز إقليمي يجذب كبري الشركات العالمية في مجال الصناعات الدوائية واللقاحات.
أ ش أ

أ م ف/س م ح/ت م ش/ ط رق/س ع/ ع د ل/ع م ق
(يتبع)